مقال أكاديمي محكم
يعد السلاح النووي واحداً من أهم عناصر القوى للأقطاب الدولية على اختلاف إمكانياتهم وعلى الرغم من أن السلاح لم يستخدم إلا في الحرب العالمية الثانية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية ضد اليابان، إلا أن مخاوف معاودة استخدامه مرة ثانية واردة، لذا نجد أن هناك مجموعة من وسائل الضبط والعقوبات والمعونات والمساعدات لمنع الدول من الحصول على التقنية النووية أو إجبارها على التناول عن تلك التقنية. لذ جاء البحث للتحقق من فرضية مؤداها ان التوازنات الدولية ونظام الأمن الجماعي لايسمحان بدخول عضو جديد إلى دول النادي النووي وفقا للقائمين على هذا النظام وهي الولايات المتحدة الامريكية، وحتى كوريا الشمالية لا تزال المعلومات غير مؤكدة عن امتلاكها، وأما ايران فلا تزال تعلن عن سلمية هذا البرنامج رغم العقوبات الأمريكية والدولية. وللتحقق من الفرضية اعلاه تضمن البحث معرفة الرؤية الامريكية لتلك المعادلة على مستوى العالم، وماهي آليات العمل في هذا الجانب والتحديات التي يمكن أن تجابه الولايات المتحدة الأمريكية وتهدد أمنها القومي أو أمن أحد حلفاءها لذا سيتطرق البحث إلى: -واقع التسلح النووي لعالم ما بعد الحرب الباردة. - التهديدات النووية للأمن القومي الأمريكي. -الإستراتيجية الأمريكية النووية في المرحلة الراهنة. - آليات المواجهة الأمريكية للتهديدات النووية.
الكلمات المفتاحية: المعادلة النووية، الأمريكية، القرن الحادي والعشرينابقى على اﻃﻼع واشترك بقوائمنا البريدية ليصلك آخر مقالات ومنح وأخبار الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ
ﺑﺘﺴﺠﻴﻠﻚ في ﻫﺬﻩ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ البريدية، فإنَّك ﺗﻮاﻓﻖ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﻼم اﻷﺧﺒﺎر واﻟﻌﺮوض والمعلوﻣﺎت ﻣﻦ الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ - Political Encyclopedia.
اﻧﻘﺮ ﻫﻨﺎ ﻟﻌﺮض إﺷﻌﺎر الخصوصية الخاص ﺑﻨﺎ. ﻳﺘﻢ ﺗﻮفير رواﺑﻂ ﺳﻬﻠﺔ لإﻟﻐﺎء الاشترك في ﻛﻞ ﺑﺮﻳﺪ إلكتروني.