ادعمنا
مقال أكاديمي محكم
أصبحت قضاااا الشا ن الاقاداادي لشايز يًاب اا كاب اا مام اهالمجاماات اوالمجعاات و اصابحتالظافوا الاقادااداة ولتاا لؤاا لا مف بشا ز مباااف و ا مباااف الاا مسا يًالؤاا السياساايةوالاجالمجااية. وقد اؤد العالم في التتر الأخ العدااد مام الأاماات والاااافابات الاقادااداة وقتاتالنظم الاقاداداة الواعية ااجبت أمامؤا في الوقت الذي ظؤفت فيه قدر النظاام الاقادااد الاسا مالا إيجاد الحلول المناسبة لهذه الأامات و ها بوصته نظاماا اقادادااا ففاداا ااسم بخدائص إيمانياةوأخ قية وسلوكية لا لوجد في أي نظام اقادادي واع كلمجا أنه انضبط بمجلمجواة مم الأ ام والمبادئالشفاية المسانباة مم مدادر الشفاعة الاس مية وأنه صالح للاابيق في كز اماان وم اان. اا و الااذلك بفات في الآونة الأخ افورات اجالمجااية واقاداداة وسياسية جداد تحام الا الدول الاس ميةالاسفاع بالاحول في منؤجؤا الاقادادي مم الواع إلى الاس م .
الكلمات المفتاحية: الضرورات السياسية، الاقتصاد الإسلامي، المتغيرات المحلية والدولية
ابقى على اﻃﻼع واشترك بقوائمنا البريدية ليصلك آخر مقالات ومنح وأخبار الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ
ﺑﺘﺴﺠﻴﻠﻚ في ﻫﺬﻩ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ البريدية، فإنَّك ﺗﻮاﻓﻖ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﻼم اﻷﺧﺒﺎر واﻟﻌﺮوض والمعلوﻣﺎت ﻣﻦ الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ - Political Encyclopedia.
اﻧﻘﺮ ﻫﻨﺎ ﻟﻌﺮض إﺷﻌﺎر الخصوصية الخاص ﺑﻨﺎ. ﻳﺘﻢ ﺗﻮفير رواﺑﻂ ﺳﻬﻠﺔ لإﻟﻐﺎء الاشترك في ﻛﻞ ﺑﺮﻳﺪ إلكتروني.
