ادعمنا

تأثير المتغيرات الإقليمية بعد العام 2011 في تحديد طبيعة العلاقات الإيرانية - السعودية

مقال أكاديمي محكم

تأثير المتغيرات الإقليمية بعد العام 2011 في تحديد طبيعة العلاقات الإيرانية - السعودية
المصدر: قضايا سياسية
الكاتب: أ.م.د. أحمد عبد الأمير الأنباري
الملخص:

مرت العلاقات الإيرانية – السعودية بمراحل تقارب وتوتر ونقاط تحول رئيسة، إذا نهذه العلاقات تأثرت بالمتغيرات الإقليمية، فضلاً عن تأثير العامل الخارجي وأبرزها التأثير الأمريكي. وقد تأثرت العلاقات الإيرانية–السعودية بالمتغيرات الإقليمية في العام2011 وتطوراتها و التي أدت الى تغيير عدد من أنظمة الحكم، كما حصل في تونس ومصر و ليبيا و اليمن، فضلاً عن أحداث البحرين و ما يحصل في سوريا، إذا نرؤية كل منهما لطبيعة أحداث التغيير في العام 2011 تختلف بشكل مطلق وأهدافهما تتقاطع بشكل كبير،كما في سوريا واليمن والبحرين. وهو ما أوصل العلاقات بين الدولتين الى مستويات عالية من التوتر و التباعد. وهو ما يؤثر سلباً بمصالحهما ومصالح دول المنطقة واستقرارها، الأمر الذي لا نجد فيه أي مصلحة، لأي من أطرافه فضلاً عند ولالمنطقة، من استمرار التوتر بعلاقات الدول تينعلى ما هي عليه.

الكلمات المفتاحية: ايران، السعودية، المتغيرات الاقليمية، الولايات المتحدة الامريكية



تحميل

شارك أصدقائك

ابقى على اﻃﻼع واشترك بقوائمنا البريدية ليصلك آخر مقالات ومنح وأخبار الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ

ﺑﺘﺴﺠﻴﻠﻚ في ﻫﺬﻩ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ البريدية، فإنَّك ﺗﻮاﻓﻖ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﻼم اﻷﺧﺒﺎر واﻟﻌﺮوض والمعلوﻣﺎت ﻣﻦ الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ - Political Encyclopedia.

اﻧﻘﺮ ﻫﻨﺎ ﻟﻌﺮض إﺷﻌﺎر الخصوصية الخاص ﺑﻨﺎ. ﻳﺘﻢ ﺗﻮفير رواﺑﻂ ﺳﻬﻠﺔ لإﻟﻐﺎء الاشترك في ﻛﻞ ﺑﺮﻳﺪ إلكتروني.


للتواصل والاستفسار

[email protected]
كافة حقوق النشر محفوظة لدى الموسوعة السياسية. 2025 .Copyright © Political Encyclopedia