ادعمنا
مقال أكاديمي محكم
تهدف الدراسة الى بيان كيفية مواجهة العادات والتقاليد الصعبة المتراكمة في المجتمعات التي تعد التسامح نوع من الضعف والخنوع وهذا هو شكل من اشكال التخلف. وتكمن اهمية الدراسة من خلال دور التسامح في المجتمع اذ ان نشر هذه الثقافة هو بحد ذاته يمنح المجتمع مزيد من القوة والتماسك كما تبرز الاهمية من خلال الكشف عن دور مؤسسات التعليم في تعزيز التسامح داخل المجتمع وكذلك دور كل من الهيئة التدريسية والانشطة الطلابية والمكتبة في تعزيز التسامح والتعايش داخل المجتمع .الدراسة توصلت الى ان ترسيخ ثقافة التسامح في المناهج الجامعية وادخال مفاهيم التسامح في الخطط الدراسية وادراج ذلك في المساقات التربوية مع التركيز على الجانب التطبيقي, فضلا عن تجنب تسييس الجامعات ، وابعادها عن السجالات والصراعات السياسية التي تعيق مسيرتها ، وتحريفها عن وجهتها ووظائفها الأساسية .
الكلمات المفتاحية: الدور، المؤسسات التعليمية، التسامح، التعايش
ابقى على اﻃﻼع واشترك بقوائمنا البريدية ليصلك آخر مقالات ومنح وأخبار الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ
ﺑﺘﺴﺠﻴﻠﻚ في ﻫﺬﻩ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ البريدية، فإنَّك ﺗﻮاﻓﻖ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﻼم اﻷﺧﺒﺎر واﻟﻌﺮوض والمعلوﻣﺎت ﻣﻦ الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ - Political Encyclopedia.
اﻧﻘﺮ ﻫﻨﺎ ﻟﻌﺮض إﺷﻌﺎر الخصوصية الخاص ﺑﻨﺎ. ﻳﺘﻢ ﺗﻮفير رواﺑﻂ ﺳﻬﻠﺔ لإﻟﻐﺎء الاشترك في ﻛﻞ ﺑﺮﻳﺪ إلكتروني.
