ادعمنا
مقال أكاديمي محكم
مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده الكونغرس الأمريكي في 17 سبتمبر/أيلول 2015 لتنفيذ الاتفاق النووي الإيراني (خطة العمل الشاملة المشتركة)، امتلأت وسائل الإعلام بعناوين رئيسية وتعليقات وتدوينات، تطرح حججًا مؤيدة ومعارضة للاتفاق. جادل مؤيدو الاتفاق، رغم اعتبارهم له عيوبًا، بأنه أفضل اتفاق يمكن التوصل إليه من خلال عمليات تفتيش دقيقة، مما يضمن سلمية البرنامج النووي الإيراني ومنعه من تحقيق هدفه في امتلاك أسلحة نووية. في المقابل، طرح معارضو الاتفاق حججًا مثل: "إيران شريك غير جدير بالثقة، ونفضل العقوبات"، و"لا ينبغي لإيران امتلاك أي قدرات نووية"، و"إيران عدو لإسرائيل"، و"الاتفاق لن يصمد أكثر من خمسة عشر عامًا". يبدو أن كلا الطرفين في هذا النقاش يتفقان على أن هذا الاتفاق سيغير الواقع الجيوسياسي للشرق الأوسط جذريًا. ولكن هل هذا صحيح حقًا؟ يرجى ملاحظة أن هذه الترجمة تعتمد على المعلومات التي قدمتها، وقد لا تتمكن من التقاط جميع الفروق الدقيقة والتعقيدات الموجودة في النص الأصلي.
الكلمات المفتاحية: الاتفاق النووي، ايران، جيوبوليتيكية، الشرق الأوسط.
ابقى على اﻃﻼع واشترك بقوائمنا البريدية ليصلك آخر مقالات ومنح وأخبار الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ
ﺑﺘﺴﺠﻴﻠﻚ في ﻫﺬﻩ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ البريدية، فإنَّك ﺗﻮاﻓﻖ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﻼم اﻷﺧﺒﺎر واﻟﻌﺮوض والمعلوﻣﺎت ﻣﻦ الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ - Political Encyclopedia.
اﻧﻘﺮ ﻫﻨﺎ ﻟﻌﺮض إﺷﻌﺎر الخصوصية الخاص ﺑﻨﺎ. ﻳﺘﻢ ﺗﻮفير رواﺑﻂ ﺳﻬﻠﺔ لإﻟﻐﺎء الاشترك في ﻛﻞ ﺑﺮﻳﺪ إلكتروني.
