مقال أكاديمي محكم
تعد الدولة أرقى اشكال التكامل لتطور المجتمعات الانسانية، فهي لاتزال متوافرة على انماط من السيادة النسبية، والقوة والاستقلال. تعرض هذه الدراسة لأهم مآلات الدولة قي العراق منذ نشأتها، كأطار جيوسياسي ومن أثيناته وثقافة مجتمعية. ففي تحقيب لمراحل زادت عن المئة عام. هذه الفترة التي تتابعت فيه الاحداث الجسام للنظام والدولة والمجتمع بكل أنواعه. في اطار من مسارات متعرجة، وما لهذه التطورات من خطى ومن تراكم الاثر للمتغيرات الاقليمية والدولة، وفيما مر و واجهته من مراحلها الثلاث. فمن التراكمات وما تأسس لتقاليد المجتمع، ان يعيش من واقع عدم الموائمة في الازمات التي مرت به (ابتعاد او الانصياع)؛ عن السلطة بكونها كيان مستقل غير ناتج عنه ومن ثم فهي لا تمثله، الا بمقدار اعتماده عليها من متطلبات العيش (لان المقدرات هي من تمسك بها)؛ فهي على الدوام إما رب العمل واجب ارضائه، او حاكم مستبد وجوب تجنبه طلباً للسلامة منه لا عليه. وكلتا الحالين فالعلاقة تكُن غير سوية.
الكلمات المفتاحية: التراكمي، التأثير، الخلافة، الأنظمة.ابقى على اﻃﻼع واشترك بقوائمنا البريدية ليصلك آخر مقالات ومنح وأخبار الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ
ﺑﺘﺴﺠﻴﻠﻚ في ﻫﺬﻩ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ البريدية، فإنَّك ﺗﻮاﻓﻖ ﻋﻠﻰ اﺳﺘﻼم اﻷﺧﺒﺎر واﻟﻌﺮوض والمعلوﻣﺎت ﻣﻦ الموسوعة اﻟﺴﻴﺎﺳﻴّﺔ - Political Encyclopedia.
اﻧﻘﺮ ﻫﻨﺎ ﻟﻌﺮض إﺷﻌﺎر الخصوصية الخاص ﺑﻨﺎ. ﻳﺘﻢ ﺗﻮفير رواﺑﻂ ﺳﻬﻠﺔ لإﻟﻐﺎء الاشترك في ﻛﻞ ﺑﺮﻳﺪ إلكتروني.